25 ألف دولار ثمن البقاء ليلة بقصر من الذهب
انتهت مجموعة هانجفونج جولد تكنولوجي في هونغ كونغ من بناء جناح من الذهب بلغت تكلفته 1.5 مليون دولار أمريكي وقال الدكتور لام رئيس المجموعة إنه أراد أن يبني هذا الجناح الذي تبلغ مساحته 650 مترا مربعا والقائم بالدور الارضي لمعرض المجموعة ليكون واجهة سياحية جديدة في هونغ كونغ.
واستغرق بناء الجناح الذي استخدم في بنائه طنان من الذهب خمس سنوات ويضم الجناح الذي يطلق عليه قصر سويس هورن الذهبي عربة متحركة ذهبية مزينة بالألماس وأريكة وغرفة طعام ومقاعد وحوض استحمام ودورة مياه ذهبية.
وأعلن الدكتور لام في تصريحات لصحيفة ساوث تشينا مورنينغ بوست أنه يمكن للزائرين أن يدفعوا ثلاثة دولارات أمريكية للتجول في القصر الذهبي أما أولئك الذين لديهم 25 ألف دولار فهم في غني عنها فيمكنهم دفع ذلك المبلغ في مقابل قضاء ليلة في الجناح والنوم علي السرير الذهبي وقال نرغب في إغراء السائحين من جميع أنحاء العالم للمجيء ومشاهدة القصر ولكنه من المرجح أن يأتي غالبية الزائرين الصينيين وأشار إلي أن معرض الشركة مميز للغاية لان أصوله تعود إلي التاريخ الصيني موضحا أن بناء هذا القصر الذهبي يمثل وفاء لعهد قطعه الامبراطور الصيني هان علي نفسه ولم يستطع انجازه بأن يبني لزوجته قصرا ذهبيا.
مدرب يستأجر [بلطجية] لضرب لاعبيه
استاجر مدرب أحد فرق دوري الدرجة الثالثة لكرة القدم في روسيا، مجموعة من "البلطجية" لضرب لاعبيه بسبب الهزائم المتكررة للفريق ما أسفر عن إصابة حارس المرمى وأحد لاعبي خط الهجوم وقائد الفريق بجراح خطيرة استدعت نقلهم إلى المستشفى.
وذكر تقارير إعلامية نشرت أمس، أن خلافا حادا نشب بين المدرب واللاعبين عقب التعرض لهزيمتين متتاليتين وتبادل الجميع الاتهامات مع المدرب بالحصول على رشاوى من الفرق المنافسة وتعمد خسارة المباريات.
وأثار ذلك ثائرة المدرب الذي أمر "البلطجية"، بدخول أرض التدريب حيث أخرج أحدهم مسدسه وأطلق النار على ذراع أحد اللاعبين وتولى باقي المجموعة المتخصصة ضرب بقية أعضاء الفريق. وجاء رد فعل مجلس إدارة اتحاد الكرة الروسي سريعا، حيث أصدر قرارا بفصل المدرب دون إنذار.
رفضته خطيبته فحبسه أهله في غرفة 15 عاماً
أفادت تقارير صحفية أن السلطات في ولاية أوريسا الواقعة شرقي الهند أنقذت رجلا يبلغ من العمر 42 عاماً احتجزه أقاربه في غرفة مظلمة وقذرة لاكثر من 15 عاماً. وذكرت صحيفة (آشيان ايج) اليومية أن ناروتام سيثي احتجز في غرفة تبلغ مساحتها ثلاثة أمتار مربعة بداخل كوخ من الطين بوسط مقاطعة انجول على يد أقاربه الذين قالوا إنه مشوش عقليا وسيقوم بالاعتداء على السكان المحليين إذا أطلق سراحه. وقالت والدة سيثي للصحيفة إن العائلة احتجزته بعد أن رفضت صديقته الزواج منه قبل 15 عاماً.
وأضافت إن فشله في الحب حوله إلى شخص عنيف يحاول دائما إيذاء القرويين، مشيرة إلى أنه اعتاد أن يلقي ويكسر الاوعية ومحتويات المنزل بعد أن أصابه الجنون. وأوضحت أنهم لم يكن أمامهم أي سبيل آخر سوى تقييد حركته. واعتادت الاسرة على امداده بالطعام والماء عن طريق ثقب صغير في الحائط لانه تم إغلاق أبواب الغرفة بصفة مستمرة للحيلولة دون هروبه.
وقامت السلطات المحلية بإدخال سيثي لأحد المستشفيات التابعة للدولة حيث يتلقى حاليا الرعاية الطبية
الطلاق سبب لإغلاق المدارس في الصين[/center]
[size=18خفضت مدرسة ابتدائية في الصين من عدد صفوفها الدراسية لأن معلمي المدرسة كثيرو الطلاق.
ونقلاً عن صحيفة «بكين نيوز» فإن اربعين معلماً من مدرسة تونجاكسنغ الابتدائية اخفوا وثائق طلاقهم بعد ان وقعوا عليها وانتهى الأمر حتى يحافظوا على وظائفهم والسبب في ذلك ان السلطات المحلية قد اعلنت بأنها عازمة على خفض عدد المعلمين في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة. غير ان المطلقين والارامل الذين لديهم اولاد مستثنون من قرار التخفيض الجديد الذي يعني صرفهم من العمل.
ويقول احد المعلمين «كل معلم ومعلمة يخشى ان يفقد عمله في سوق العمل الذي يتعرض فيه العاملون الى ضغط شديد ومن اصدروا القرار الاخير يظنون انهم سيمنعون الناس من الطلاق.[/size]
[center]محمود عبده