احمد222 مشرف
كيف تعرفت علينا : صديقة عدد المساهمات : 153 العمر : 40 العمل/الترفيه : مستـــــــر الجنس : جنسيتك : مصري علم دولتك : المهنة : مزاجك ايه : الهواية : نقاط : 28039 السٌّمعَة : 0 وسام : توقيع المنتدى :
| موضوع: هيا بنا نضحك الخميس أبريل 02, 2009 12:35 am | |
| سئل جحا يوماً عن أيهما أكثر فائدة الشمس أم القمر؟ فقال : القمر أكثر فائدة من الشمس ، فالشمس تطلع نهاراًَ والدنيا نور ، أما القمر فإنه يبزغ ليلاً وينير الدنيا . فهو أفضل من الشمس
* الدعوة عامة :
- اعتاد تلميذاً أن يذهب إلى مدرسته راكباًَ حماره ، وفي إحدى الأيام وضعت الحماره ، فغاب التلميذ عن الدراسة لمدة أسبوع ، فلما عاد بها إلى المدرسة سأله رفقاؤه في المدرسة عن سبب غيابه ، فأخبرهم بولادة الحمارة ، فقال له تلميذ لئيم لماذا لم تدعونا للسابع ؟
فقال له وهو يضحك : لقد اقتصرت الدعوة على حمير الحي
صاحب السمك:
اشترى أحد المغفلين يوماً سمكاً .. وقال لأهله: اطبخوه ! ثم نام . فأكل عياله السمك ولطّخوا يده بزيته. فلما صحا من نومه .. قال: قدّموا إليّ السمك. قالوا: قد أكلت. قال: لا. قالوا: شُمّ يدك ! ففعل.. فقال: صدقتم .. ولكنني ما شبعت.- اصدق من الحمار:
جحا وجيرانه:
رجا بعض جيران جحا ان يعيرهم حماره
اعتذر جحا بان حماره ذهب الى الحقل
فنهق الحمار وهو يكلمه
فعتبة الجيران قائلين اليس هذا حمارك ينهق فى الدار وانت تزعم انه ذهب للحقل قال جحا: سبحان الله تكذبونى وتصدقوا الحمار!!!!!!!!
فراسة جحا:
- مرة جحا اسـتعار طنجرة من جاره وعندما أعادها أعاد معها طنجرة صغيرة فسأله جاره لماذا أعدت مع طنجرتي طنجرة صغيرة فقال جحا ان طنجرتك ولدت في الأمس طنجرة صغيرة وإنها الآن من حقك . وبعد مرور الأيام ذهب جحا إلى جاره وطلب من جاره طنجرة فأعطاه جاره طنجرة وبعد مرور عدة أيام ذهب جار جحا إلى بيت جحا وطلب منه طنجرته فقال له جحا وهو يبكي إن طنجرتك توفيت بالأمس فقال له جاره وهو في حيرة من الأمر كيف توفيت الطنجرة فقال جحا أتصدق ان الطنجرة تولد ولا تصدق ان الطنجرة تموت.
سذاجة جحا:
اشترى جحا عشرة حمير فركب واحدا منها وساق تسعة أمامه، ثم عدّ الحمير ونسى الحمار الذي يركبه فوجدها تسعة، فنزل عن الحمار وعدها فوجدها عشرة، فركب مرة ثانية وعدها فوجدها تسعة، ثم نزل وعدها فوجدها عشرة وأعاد ذلك مراراً فقال: أنا أمشي وأربح حمارا خير من أن أركب ويذهب مني حمار فمشى خلف الحمير حتى وصل إلى منزله.
احسنت يا جحا:
راى رجل جحا وهو يبذر حبا فاراد ان يسخر منه فقال له: يا جحا انك تزرع وتحصد ونحن ناكل ثمرة تعبك، فقال له جحا صدقت فاني ابذر حب البرسيم
خاف على نفسه:
ضاع حماره فاخذ يفتش عنه ويحمد الله شاكرا، فسالوه: لماذا تشكر الله، فقال: اشكره لاني لم اكن راكبا على الحمار ولو كنت راكبا عليه لضعت معه | |
|